اللهُمَ إرزُقنِي مَالمْ أتوَقعُ حُدوثَه ، فَإنِي أحتاجُ فَرحاً يَسعُ هَذِه الدُنيَا

جَمَالْ الدُنيَا فِيْ صَديق يَتمَنىّ فَرحَك قَبلْ فَرحُه .

إذا كانَتْ دنْياكَ بَحْرَ مِنْ الهموم فَاعَبرُهَا بقَارب مِنْ الصّبر

إن زارك الحزنُ الذي يُنسيك أفراحَ الحياة قُم للصلاةِ مبادرًا ، إن السعادةَ في الصلاة

آلقُلوبْ لَا يُصلِحهَا شَيء أعْظَم مِنْ كَلامِ ربّهَا ، فَتَدبُر القُرآنْ آلسّبيل آلأولْ إلَى صَلاحِ آلقُلوبْ ,

اقف خلف نافذتي اشاهد ظلمة الليل وانهيار عزيمتي اشاهد امطار الصبر تهطل في الخارج شاهدت في زجاج نافذتي انعكاس وجهي الحزين يملأه الشوق والحنين تنهدت واغلقت نافذتي وتوقفت نسمات الهواء البارد عن مداعبتي القيت نفسي في الفراش وابتسمت ابتسامةَ تعلن عن هزيمتي وما هي الا سويعة حتى ذهبت الى عالم احلامي كنت هناك وكان معي ابتسمت فابتسم وامسك يدي ومشى الى جانبي.....ابتسمت من حضن يده الدافئ سألته هل انت موجود حقاَ....ابتسم ولم يرد وهنا صحيت على صوت يخرجني من عالم احلامي الى عالم ألآمي فاليك يامن سكن احلامي اليك لا لغيرك ارسل سلامي